وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ

Monday, November 17, 2008

تحت المجهر


لا يمكنك ان تتخيل كم هو احساس مقيت

كريه

ان تشعر بانك حبيس شريحة تحت مجهر

كالأميبا

ان تعد عليك سكناتك

وانفاسك

ان تراقب كل خطوة من خطواتك

كل كلمة

كل حركة


ومع كل هذا فانت تغبط الاميبا حظها الحسن

فهي لا تسمع مالا يقال عنها

وليس العلماء رائقي المزاج كي تكون الاميبا محور حديثهم..من وراء ظهرها

7 comments:

Unknown said...

مش عارفه اقول ايه

بس الاكيد ان الاحساسين وحشين

البِـئرُ والظمّأْ said...

عارف يا احمد
انت بتتكلم اكيد عن ناس بتشتغل معاهم .. مش بتشوفهم كتير .. ابسط حاجه ناس مش هامينك في اي حاجه



تخيل لو اقرب الناس ليك يا احمد



احساس غبي بجد
حاسه بيك قوي



وحشني قوي كل حاجه هنا على فكره
اخيرا كمان قعدت على جهاز فيه نت شفت منه الدنيا
بدل الموبايل


ربنا معاك

زيزي

maha said...

سلام عليك يا احمد
لسه حالا عايشة و لسه بعيش في الموقف ده ..
غريب جدا ان الناس تتكلم عنك و انت وسطهم و الاغرب انهم يتفرجوا علي رد فعلك
مؤلم لوكان الكلام عليك و انت مفاهم الا بعد فترة
عالم الشغل و الاحتكاك بالناس سخيف اوي ...
انا قلت من الاول ..هي جزيرة و ناس في حالهم و بيحبوا بعض ...مش احسن برضه
:)
متزعلش يا احمد
ان شاء الله ربنا يخلي حواليك ناس ترتاح معاهم يعوضوا اذي الناس التانية

.......
سلام
مها

ميرام said...

بجد بجد بجددد
هااااااااااايل
فكرة فلسفية ممتازة
عجبتني فعلا لدرجة اني حسدت الأميبا
انا فعلا منتظرة الجديد
كل تحيـــــــاتي

علي الالفي said...

يوووووووووه يا احمد
هو انت مش فاكر
من ايام الكلية و الخبص موجود
و اكيد من قبلها
و ما انكرش ان انا و انت كنا بردو خباصين
بس و الله ما كناش مؤذيين
عايز اقوللك انى وحشتني المدونات جدا
و انت اول حد افتح مدونته
عشان ترجع لى الذاكرة
كل سنة و انت طيب
وترجع لينا بشوال فلوس و مروحتين

Anonymous said...

علي اساس انك مش عايش معانا في الدنيا

Shimaa Esmail said...

السيد الأستاذ/ احمد عيسى
صاحب مدونة / لحظات
" تحية طيبة" وبعد..
اعتذر عن الخروج من موضوع التدوينة، لكنني أرسلت لك رسالة عبر البريد الإلكتروني تتعلق باستمارة استقصاء بيانات عن المدونات المصرية.
أرجو الاهتمام والرد سريعا بالإيجاب أو السلب.
تحياتي وتقديري
شيماء إسماعيل
باحث ماجستير- كلية الآداب جامعة القاهرة.