لا يمكنك ان تتخيل كم هو احساس مقيت
كريه
ان تشعر بانك حبيس شريحة تحت مجهر
كالأميبا
ان تعد عليك سكناتك
وانفاسك
ان تراقب كل خطوة من خطواتك
كل كلمة
كل حركة
ومع كل هذا فانت تغبط الاميبا حظها الحسن
فهي لا تسمع مالا يقال عنها
وليس العلماء رائقي المزاج كي تكون الاميبا محور حديثهم..من وراء ظهرها